اعتذر للقلة التى تقرأنى من السودان عن الانقطاع عن المدونة, وطبعا لقرائى الكثر من من بقية دول العالم خصوصا فى الجزائر وامريكا ومصر
الانقطاع الطارىء بسبب احتراق الديسك المفاجىء اثر هجوم فيروسى دمر الجهاز وقضى على كل ملفاتى, ضاعت منى المحموعة القصصية الوحيدة والتى انجزتها خلال العامين الماضيين, ولم يبق لدى الا القليل الذى نشرته على الانترنت,عشرات المقالات بعضها منشور لحسن الحظ, لكن الوجع الكبير كان فى ضياع روايتى حكاوى الغيبوبة التى كنت انوى نشرها ورقيا فى احدى دور النشر فى بيروت
ينتظرنى الكثير لاعمل على اعادة كتابة هذه الاعمال , اتمنى ان اوفق فى الانتهاء منها قريبا
ساحاول الاطلال على المدونة بين وقت ووقت
تقبلوا خالص التقدير
سلامات ياعزيزي حليم..بالحق انها خسارة فادحة..واتمني لو تتمكن من استعادة ذاك المخزون الوفير..عزائي في قدرتك علي استيلاد القصص.
ReplyDeleteشكرا لطيف
ReplyDeleteالحمد لله , كانت ازمة سببت كتير من الاحباط
بحمد الله تمكنت من استعادة بعض النصوص
لكن يوجد بعض الكسل
كل التقدير
تحياتى حسنى العزيز
ReplyDeleteكنت فى مجاهل افريقيا لفتره بسيطة بتكليف من المجموعة
شكرا مره تانيه على المقال المدهش
الجزء الذى ركزت عليه يكشف عن قارى مقتدر ومبدع متميز, وسعدت به كثيرا بانتظار الجديد, سانشره فى الوقت المناسب كما اتفقنا
الى اللقاء